A SECRET WEAPON FOR برنامج النبلاء الشيخ ابو اسحاق الحويني

A Secret Weapon For برنامج النبلاء الشيخ ابو اسحاق الحويني

A Secret Weapon For برنامج النبلاء الشيخ ابو اسحاق الحويني

Blog Article

رابط في مكتبة المصفى مدة طويلة للاجتهاد في الطلب وكان يطلب نهارا ويعمل ليلا لينفق على نفسه.

فيما رأى آخر أن حجازي محمد يوسف شريف "مات منذ زمن بعيد، وحلّت في روح الميت نفسٌ جديدة باسم تراثيّ يناسب التوجه، والمهمة للشخصية الجديدة هو "أبو إسحاق الحويني".

رغم الجدل الذي أثارته بعض آرائه وفتاويه فإن مساهماته في خدمة السنة النبوية ودوره في إحياء التراث الإسلامي لا يمكن إنكارها

الرئيسية أخبار سينما مزيكا مشاهير زمان فيديوهات

ويروى عنه أنه تَكنَّى في بدايات طلبه للعلم بـ"أبي الفضل" لحبه للعالم المحدث الحافظ ابن حجر العسقلاني، ثم غير كنيته إلى "أبي إسحاق"، بعدما قرأ عن العالم المقاصدي أبي إسحاق الشاطبي وقرأ له، وقيل تيمنا بكنية الصحابي الجليل سعد بن أبي وقاص، ويلقب الحويني نسبة لقرية حوين بكفر الشيخ.

وفي أحد الأيام، عقب عودته من الصلاة، وقع بصره على كتاب يباع على الرصيف بعنوان "صفة صلاة النبي ﷺ من التكبير إلى التسليم كأنك تراها" للشيخ محمد ناصر الدين الألباني، ورغم اهتمامه بمحتوى الكتاب، إلا أنه تردد في شرائه بسبب سعره المرتفع، لكنه عثر لاحقا على نسخة مختصرة منه، فاقتناه.

أبو إسحاق الحويني تفرغ للعلم الشرعي بعد تخرجه من الجامعة في تخصص اللغة الإسبانية (مواقع التواصل الاجتماعي) الدراسة والتكوين العلمي

اشترك في خدمة الاشعارات لمتابعة آخر الاخبار المحلية و العالمية فور وقوعها.

من هو الشيخ click here عمر حوري الذي تفاعل السوريون مع أنباء مقتله؟

ولكنْ قبل التوجّه إلى العلوم الشرعية، كان حجازي في إسبانيا يُكمل دراسته ما بعد الجامعية في اللغة الإسبانية، عبر منحة دراسية من جامعة عين شمس التي تخرّج منها بتفوّق.

لكن حجازي لم يرغب في مواصلة دراسته في إسبانيا وعاد إلى مصر، وفي عزمه تغيير وجهته ولقبه، ليصبح فيما بعدُ أحد أبرز دعاة ما يُعرف بـ "السلفية العلمية" التي تركّز على تدريس ونشر علوم الحديث والتفسير والفقه، بعيداً عن السياسة و"السلفية السياسية" و"السلفية الجهادية".

توفي الحويني وهو مقيم في قطر منذ سنوات، في حين توفي الآغاخان في البرتغال وكان له ارتباط تاريخي بأسوان.

وفقًا للمصادر المتاحة، من المقرر إقامة صلاة الجنازة غدًا في أحد المساجد الكبرى في قطر، ثم دفن الجثمان هناك.

وفي وسط هذه الآراء، شارك الكثيرون منشوراً يجمع بين رأيين متناقضين حدّ الشماتة: أحدهما، لابنة المفكر المصري الراحل سيد القمني، والرأي الآخر يعود زمنه إلى ما قبل عامين، وهو لابن الداعية أبو إسحاق الحويني.

Report this page